بدأت إسطنبول تجربة لمدة 45 يوما للمتروباص الذكي الصيني الحديث، وفقا لبيان صحفي صدر يوم الأربعاء.
انطلق في متحف القصر الإمبراطوري ببكين، المعروف أيضا باسم المدينة المحرمة، معرض أقامه متحف القصر الإمبراطوري بالاشتراك مع قصر فرساي، حيث يركز المعرض على التبادلات بين الصين وفرنسا في القرنين الـ17 والـ18. تابعوا وكالة أنباء ((شينخوا)) للاطلاع على هذه الأعمال الرائعة التي أنتجتها حضارتان عظيمتان.
هل تساءلتم يوما عما يجول في بال الأجانب عندما تخطر لهم قانسو؟ داشا من روسيا لم تكن تملك أدنى فكرة في البداية. لكن رحلتها عبر هذه الجوهرة الشمالية الغربية غيرت نظرتها. من التدفق المستمر للنهر الأصفر إلى التاريخ الغني لطريق الحرير، جاذبية قانسو لا جدال فيها. قرارها: دعكم من المتاحف. فلنكتشف السبب وراء ذلك في قصة رحلتها المصورة بالفيديو.
بفضل الجهود المستمرة التي تبذلها الصين لحماية طيور النورس سوداء الرأس، تفِد الطيور المهاجرة منذ أكثر من 30 عاما إلى كونمينغ، التي تقع وسط احتضان الجبال وتزداد جمالا بوجود بحيرة ديانتشي المتلألئة إلى جوارها.
قال بيتر موانجي كاغوانجا، مراقب كيني، في منتدى دولي حول الديمقراطية عُقد في بكين إن صعود القوى الإنتاجية الجديدة يؤكد التزام الصين بالتنمية الخضراء التي تتمحور حول الشعب، والتي تهدف إلى ضمان رفاهيتنا و(سلامة) كوكبنا.
تكتسب السيارات الكهربائية الصينية شعبية كبيرة في سوق السيارات بالأردن، ويرجع ذلك إلى ميزات عديدة تمتلكها مثل الجودة العالية والأسعار المعقولة.
بصفته مصريا يعيش في الصين منذ سنوات، شاهد سعي الصين للانفتاح على نطاق واسع والتبادلات المعززة بين الصين والدول العربية. وفي رأيه أن انفتاح الصين يعد أمرا حيويا للتعافي الاقتصادي العالمي وسيفيد العالم بأسره بأرباح سوقها الضخمة. لنشاهد الفيديو للتعرف على مزيد من التفاصيل.
أكد خبير مصري أن التنمية الاقتصادية الصينية لا يستفيد منها المواطن الصيني فحسب، وإنما تعود بالفائدة على التنمية الاقتصادية العالمية، مشددا على أن تنمية الصين تعد قوة دافعة رئيسية للنمو العالمي.
أشادت خبيرة مصرية بحجم التنمية الضخم الذي لمسته في مختلف المجالات بمنطقة شينجيانغ الويغورية ذاتية الحكم شمال غربي الصين وانعكاسه الإيجابي على المواطنين هناك حيث أكدت أن ما شاهدته على أرض الواقع في شينجيانغ يختلف تماما عما يتناوله الإعلام الغربي في تغطياته.
أقامت القنصلية العامة الصينية في إسطنبول التركية حفل استقبال يوم الثلاثاء في منطقة بشيكتاش، للاحتفال بالعام القمري الصيني الجديد.
تدرك داريا فوروبيفا، مراسلة وكالة أنباء ((شينخوا)) مدى تردد صدى الموطن الأم والعائلة مع الصينيين. من خلال تجربة التقاليد الغنية لعيد الربيع في بيئة ريفية، تأثرت بالرحلة الجماعية للعودة إلى الجذور، ما يكشف عن الأهمية العميقة للموطن الأم والأسرة في الثقافة الصينية. هيا بنا لنتعرف على قصتها مع عام التنين.
لم يعد عيد الربيع الصيني يوم لم شمل الأسرة فحسب، بل أيضا عطلة للاستمتاع بالأطعمة الشهية. وفي السنوات الأخيرة، أصبح المزيد من السلع المستوردة شائعا في سوق عيد الربيع ودخل إلىظهر على موائد المواطنين الصينيين للاحتفال بالعيد. وسنحت لهذه السلع المستوردة فرص تجارية غير محدودة في السوق الصينية الكبيرة، فضلا عن الفرص التي جلبتها الصين المنفتحة بشكل متزايد إلى العالم.